.
مرآسيمْ أنثىَ ..]
زرقة ٌبسَمآئيْ تدنْوْ بِروحِيْ إليه ِجوآرا ً.. فأنفثُ بينَ يديَّ [
وصْلهْ
]
رُقْية َالقْربْ كنْتُ قدْ غَمسْتُهآ بأنفآس ٍ منْ تعآويذ ِ ترآتِيليْ [لِعشْقهْ]
وَغسَلْتُهآ بِمآطر ِطهر ٍ منْ شوقيْ [لهْ]
أرتَديتُ [قمِيصَ] فتْنة ِ الحرفْ وَأشْعلتُ سجآئرَ اِدْمآنَه ُ لِروحيْ
بأنآملْ لهفَتِهْ وَبدأتُ أدُخّنهآ بشفآه [صَبآبتهْ]
لِأعلنَ رحيْلِيْ وَاِنحنآءآتيْ إليه.
[عزيزي الزائر يتوجب عليك التسجيل للمشاهدة الرابطللتسجيل
لمْ أقْترِفه ُذآتَ مسآء ْذنبا ًمنْ خَطِية ْالْجفآء ْ.. هُو َمنْ قَطفنِيْ منْ جنآئنْ
النسآء ْ كَ /حبّآتْ كَرز ٍشهّيهْ تّذُوبْ بشفآه ْ طفلة ٍ [
شقيّه
] اِسْتلّذَّ
مذآقهآ وَمآرسَ بِهآ طُقوسَ تَملّك ٍمنْ اِنحنآءة ُ أقوآسْ همس ٍ رُميتْ حِينَ
اِستَلّ العشقْ [
سهما
ً] لِيُصِيبَ جسَدهآ بشريْآنَ [الْغرآمْ ٍ] الْأيمنْ
فتَسْقطْ بِأرض ِرُوحهِ قِطعة ً[
حمرآءْ
] تتَفتّق ُ كمآورد ِالصّبحْ
بقطَرآتِ ندىَ تُقبّلْ [
أيّديْ
] الشّوقْ بجوآرِحآملهآ
فَ /تُلهمهُ بِرقّتهآ
لِيَجعلهآ اِحتوآءا ًبأحضآنْ [أ
نآنيتهْ
] أنتِ ليْ فقطْ
أتعيْ ذلكَ يآسيّدةَ وجوديْ ..!
لتبآدلهْ شفآهْ [
الْحبْ
]
بأبتسآمة ٍنرّجسيّهْ منْ غرورهآ تُقبلْ اِليهآ سعآدةْ [الكونْ ] منْ منآبرْ
الحزنْ كبريآءاً.. إلَىَ فضْفضَةِ [
الفرحْ
] طوعَاً..
وَهمَسَ ليْ
وقآلَ ليْ اِجعلِينيْ كمِرآهْ تَغرَقِيَنَ وَتَضحكِينَ
تبكينَ وَتهذِينَ أمآمهآ بِلَآخجلْ ..!
فأرْتَبكتُ وَسَقطتُ [
حيآءا ً
]اِنترثُ حروفا ًليسَ بينهآ اِرتبآطا ًسوىَ
أنينُ الرّجفهْ
فأخذَ يجمعنيْ[قبلَة ً] منْ سكينَةِ روحْ .
.
.
[عزيزي الزائر يتوجب عليك التسجيل للمشاهدة الرابطللتسجيل
اِنحنآءآتيْ لِرجلْ المآضيْ ..]
.
أتَوضأ بمآءِ طُهركْ وَأتمضْمضُ ثلَآثُ همسآتٍ مُكتمِلَآتْ
فحرُوفيْ وَكلمآتِيْ تخشعْ لروحكْ
وَتنْحنِيْ الْأبجَدِيآتْ سجودَ عشقٍ مطّولْ
بصومعتِكَ قربآنا ًاِليكْ
فهلْ تَقْبلنيْ ؟